Department of Publication and Translation (IIIT)
https://iiitpublications.org/index.php/iiit
<div class="wpb_text_column wpb_content_element "> <div class="wpb_wrapper"> <p>The IIIT Department of Publication and Translation (DPT) is the Institute’s flagship portal to address core intellectual, topical and epistemological issues whose methodology and significance is relevant to time and space. The aim is to give both value and appropriate response to the latter by stimulating wider discourse through production of key works in the form of books and research papers.</p> <p>Since 1981 IIIT has published over six hundred titles in English and Arabic, and translated and published more than 400 titles in over 35 languages. The subject matter has been broad ranging from Islamic studies, intellectual development in Islamic thought, humanities, social sciences, maqasid al-Shariah, apostasy, parenting, and the advancement of education in Muslim societies. In addition, the underlying ethical, faith-based prescriptions that mark out IIIT publications embody a universal moral code that aims at the general welfare and betterment of humanity. Taking these factors into account, IIIT seeks and welcomes new ideas and encourages critical thinking in generating knowledge as well as documenting it.</p> </div> </div> <div class="wpb_text_column wpb_content_element "> <div class="wpb_wrapper"> <p>If you have any queries regarding the Publications & Translations Department, please reach out to:</p> </div> </div> <ul class="arrow"> <li class="show">Publications & Translations Department, <a href="mailto:publications@iiit.org">publications@iiit.org</a></li> </ul>en-USDepartment of Publication and Translation (IIIT)الجمع بين القراءتين قراءة الوحي وقراءة الكون
https://iiitpublications.org/index.php/iiit/catalog/book/353
<p style="direction: rtl;">تعبير" إسلامية المعرفة" ضرورة معرفية و ضرورة حضارية لا على المستوى الإسلامي وحده، بل على مستوى العالمي كله للخروج من المأزق المعرفي المعاصر، والأزمة الفكرية العالمية المعاصرة. وإسلامية المعرفة تحقق من قراءة كتاب المقروء ونعني به " القرآن"، وكتاب الكون المنظور الذي يتضمن ظواهر الوجود كافة. فالقرآن الكريم والكون البديع كلاهما يدل على الآخر ويرشد إليه ويقود إلى قواعده وسننه، فالقرآن يقود إلى الكون، والكون أيضاً يقود إلى القرآن. وهذا يمكن أن نطلق عليه( الجمع بين القراءتين). وحين يحدث الفصام بين القراءتين، فإن المنهاج المعرفية البشرية تقود إلى نتيجتين خطيرتين: فالذين يتعلقون فقط بالجانب الغيبي في القراءة، أي بالقراءة الأولى في الوحي فإنهم يسقطون الجانب الموضوعي وعناصره من حسابهم فيتحولون بالدين إلى لاهوت وكهنوت، وينتهي أصحاب هذه القراءة إلى فكر سكوني جامد يحسب خطأ على الدين و الذين يتعلقون بقراءة الكون وحدة ويركزون على الجانب الموضوعي في إطار القراءة الثانية،فإنهم ينفون البعد الغيبي الفاعل في الوجود وحركته وينتمون تدريجياً إلى الفكر الموضوعي في المعرفة الذي يؤثر على النسق الحضاري. والجمع بين القراءتين جمعاً جدلياً وتفاعلياً يشير ليس فقط إلى مناهج نظر، بل يمتد ليحرك عناصر معينة لتفعيل آليات الجمع بين القراءتين وبما يحقق عناصر الوصل لا الفصل بين العلوم الشرعية والعلوم الإنسانية والاجتماعية وفي دراسة كثير من القضايا والموضوعات،ومن أهم فوائد هذا الكتاب أنه أشار إلى أهمية وخطورة ذلك ضمن صياغات النظام المعرفي والأصول المنهجية ومناهج التعامل مع المجالات المعرفية المختلفة والتكامل فيما بينها.</p>طه جابر العلواني
Copyright (c) 2021 International Institute of Islamic Thought
https://iiit.org/en/home/
2021-10-192021-10-19رؤية العالم
https://iiitpublications.org/index.php/iiit/catalog/book/349
<p>يعاني الواقع العربي والإسلامي من أزمة مركَّبة تتجلّى بوضوح في الأبعاد السياسية والاقتصادية والاجتماعية، لكنَّ من الخطأ أن نتجاهل البعد الفكري والثقافي الكامن في هذه الأزمة، وهو البعد الذي يتمثَّل في رؤيتنا لأنفسنا وللعالَم من حولنا. وقد أصبح مفهوم رؤية العالَم واحداً من المفاهيم التي تفسِّر الحالة الفكرية لذلك الواقع؛ الأمر الذي يستدعي دراسة ذلك المفهوم والمفاهيم والمصطلحات ذات الصلة المباشرة به، وفهم تجلِّياته في الأبعاد والمجالات الأخرى.</p> <p>ويتَّفق معظم الباحثين في موضوع رؤية العالَم على أنَّ التصورات والمعتقدات التي تستقر في صور الإدراك والسلوك البشري بطريقة تلقائية تصبح تصورات مشتركة، وتمتدُّ أفقياً بين أفراد المجتمع وتعبِّر عن هُويته وانتمائه، وقد تُوَرَّث من جيل إلى جيل عمودياً، لتعبِّر عن استمرار الهوية والانتماء في المجتمع عبر الزمن. ومع أنَّ استخدام هذا المصطلح بدأ في ميادين الفلسفة والدين والعلم، لكنّه أصبح موضوعاً مطروقاً في الإعلام والسياسة والتعليم والأدب والفن، وغير ذلك، مما يعزِّز أهمية دراسته في السياق المعاصر.</p> <p>وقد اجتهد المؤلِّف في تأصيل مفهوم رؤية العالَم بمرجعية قرآنية، وفي تناول الطرق التي يحضر فيها هذا المفهوم، وما يتصل به من ممارسات في الفكر البشري المعاصر، وميادين العلوم المختلفة، وبرامج التعليم.</p>فتحي حسن ملكاوي
Copyright (c) 2021 International Institute of Islamic Thought
https://iiit.org/en/home/
2021-10-182021-10-18الجامعة الحضارية
https://iiitpublications.org/index.php/iiit/catalog/book/351
<p>نشأت الجامعات الحديثة في العالم الإسلاميّ في حالة قطيعة معرفيّة واجتماعيّة؛ قطيعة معرفيّة عن تراث الأمّة ومقومات حضارتها وثقافتها وهويتها، وقطيعة اجتماعيّة عن واقع الأمّة المعاصر وإشكالاته؛ إذ إنَّ هذه الجامعات اتخذت النموذج الغربيّ مثلاً أعلى لها، واندمجت فيما عرف بمشروع التحديث على النّمط الغربيّ، ومن ثمَّ تبنّت الخط المتغرِّب في سيرها ونشاطها المعرفيّ والتعليميّ في ضوء هذا النّهج. ومن ناحية أخرى توقف العطاء الحضاريّ للجامعات التاريخيّة في الأمّة، وأصيبت بالجمود والتقليد، ولم تمتدَّ إليها يد التطوير والاجتهاد.</p> <p>يقدِّم هذا الكتاب فكرة مشروع "الجامعة الحضاريّة" لاستئناف مسيرة النشاط الفكريّ والمعرفيّ للأمّة، باعتبار أنَّ الجامعات -كما في التجربة التاريخيّة الإسلاميّة والتجربة الأوروبيّة المعاصرة- قامت بوظيفة حضاريّة بصورة بارزة. ويدعو الكتاب إلى بعث المشروع الحضاريّ الإسلاميّ وتأطيره في صورة مؤسَّسيَّة يحتاجها هذا النمط من العمل الحضاريّ.</p> <p>وينطلق التصوُّرَ المقتَرحٍ حول "الجامعة الحضاريّة" من: السياقات الفكريّة والاجتماعيّة التي تحياها الأمّة، ومن واقعها المعرفيّ والثقافيّ وإشكالات جامعاتها المعاصرة بأنواعها، ومن تطلعات حركة الإصلاح المعرفيّ؛ إذ المدخل الرئيس لهذا التصوُّر هو إحياء فعل "الاجتهاد المعرفيّ" الذي توقفت الأمّة عن ممارسته في مؤسساتها العلميّة والتعليميّة. وهذا التصور هو الذي حدد وظائف هذه الجامعة كما هو مفصَّل في ثنايا هذا الكتاب.</p>حسان عبد الله حسان
Copyright (c) 2021 Department of Publication and Translation (IIIT)
2021-10-182021-10-18Fine Differences: Al-Alwani Christian-Muslims Lectures: 2010-2015
https://iiitpublications.org/index.php/iiit/catalog/book/119
<p>Fine Differences: Al-Alwani Christian-Muslims Lectures: 2010-2015</p>Rana Shehada
Copyright (c) 2021 Department of Publication and Translation (IIIT)
2021-10-152021-10-15الجوانب العاطفية في حياة الأنبياء كشف وتأملات نفسية
https://iiitpublications.org/index.php/iiit/catalog/book/173
<p style="direction: rtl;">بدأ اهتمامي بالتأصيل الإسلامي لعلم النفس منذ الستينات من القرن الماضي ، فقد قدمت أول محاضرةٍ عامة لي عن هذا الموضوع عام 1963 م ، عندما كنت رئيسا ً لقسم علم النفس في الجامعة الأردنية . قوبلت المحاضرة بالتأييد بل الحماس من قبل الطلاب و عامة من استمع إليها من غير المتخصصين في علم النفس و الدراسات الاجتماعية أمّا زملائي من الأساتذة فقد أوسعوني نقدا ً و تسفيها ً بزعمهم أنّ علم النفس علم تجريبي كالفيزياء و الكيمياء و أنّه حرّر نفسه من الفلسفة و الدين .</p> <p style="direction: rtl;"> فأذكر أنّ قائلهم انتهرني بقوله "هل تريد أن ترجع بنا القهقرى ؟هل تتحدث عن فيزياء مؤمنة أو كيمياء كافرة ؟ فلماذا إذن تتحدث عن العالم فرويد و مدرسته التحليلية من منظور ديني إسلامي ؟ " وبالرغم من تكرار هذا المشهد بحذافيره بعد محاضرة قدمتها في جامعة الرياض في أواسط السبعينات من القرن الماضي إلا أنّ حماسي للتأصيل الإسلامي لعلم النفس لم تزده الأيام إلا اشتدادا ً خصوصا ً بعد انضمامي للجامعة الإسلامية العالمية التي اتخذت من التأصيل الإسلامي للعلوم منهجا ً لها .....</p>مالك بدري
Copyright (c) 2021 Department of Publication and Translation (IIIT)
2021-10-082021-10-08